بدأت اليوم 15\9\2019 في تونس، جوهرة الربيع العربي، انتخابات مبكرة دُعي إليها أكثر من 7 ملايين ناخب مسجل لاختيار رئيس، في يوم يشهد منافسة غير مسبوقة بين 24 مرشحا من بينهم سيدتان وهي ظاهرة غير مالوفة في وطننا العربي و لكن اكد المراقبين علي وجود اقبال عليهم و لكن الاهم من هذا اختيار شخص مناسب لمنصب مهم كهذا.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة الساعة الثامنة لثاني انتخابات رئاسية وديمقراطية في البلاد منذ ثورة 2011 المجيده عقب وفاة الرئيس التونسي الراحل الباجي قايد السبسي
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة الساعة الثامنة لثاني انتخابات رئاسية وديمقراطية في البلاد منذ ثورة 2011 المجيده عقب وفاة الرئيس التونسي الراحل الباجي قايد السبسي
و ذهب المئات من الناخبين أمام مراكز الاقتراع قبل أن تفتح أبوابها، لاختيار رئيس من بين الـ24 مرشحا.
ومن ابرز المرشحين عبد الكريم الزبيدي وزير الدفاع الاسبق وهو يعتبر مرشح مستقل ورئيس الحكومة الليبرالي يوسف الشاهد ورجل الاعمال المعروف نبيل القروي المتهم بغسل الامول و تهم فساد و مرشح حزب النهضة عبدالفتاح المورو وهو شخص صاحب اراء مثيرة للجدل
قبل ساعات من يوم “الصّمت الانتخابي” أعلن مرشّحان من مجموع الـ26 انسحابهما، وهما محسن مرزوق وسليم الرياحي، لمصلحة وزير الدّفاع المستقلّ عبد الكريم الزبيدي
والجدير بالذكر ايضا وفاة شاذلية قايد السبسي زوجة الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي حيث اعلن نجلها حافظ قايد السبسي علي صفحته بموقع الفيس بوك وفاة والدته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق