اخر الاخبار

Post Top Ad

Your Ad Spot

الاثنين، 8 يوليو 2019

الاخوان المسلمين خطر يهدد الشعوب في العالم العربي و الغربي


خطر الاخوان المسلمين للشعوب العربية 

الاخوان المسلمين خطر يهدد العالم العربي ، هذة المقولة أصبحت ليس لها محل من الاعراب حيث ان الاخوان المسلمين ما هم إلا قلة يحاولون إثبا وجودهم في الحياة مستخدمين شتى الأسلحة العنيفة و العنف ضد الشعب العربي 

يحاولون إستخدام إسم الدين للوصول للحكم فقط هذا كل ما يهدفون إليه ، حتى الغرب لم يسلم من شرهم حيث ان جماعة الإخوان المسلمين، الخادعة وغير الواضحة في خطوط التفكير، استغلت رواية “الإسلاموفوبيا” لإضعاف إرادة وعزيمة الغربيين، وقاموا بتصوير وهم زائف بأن الغربيين الذين يعارضون الهجرة من الباب المفتوح، ينتهجون مسالك تمييزية ضد جميع المهاجرين. ونتيجة لذلك، تقل أعداد الغربيين الذين يبدون استعدادهم لمناقشة ضرر “الأسلمة”، الذي يجب أن يُعارض كواجب في أي بلد حر ولا تدخر جماعة الإخوان المسلمين جهدا أو وسيلة في سبيل الترويج لخدعة المظلومية والضحية، تحت شعارات مناهضة “الإسلاموفوبيا” (الخوف من الإسلام) و”العنصرية”، والتي خدعت الغربيين بشكل فعال في الترويج لحقيقة أن “العنف ليس له علاقة بالإسلام”، دون التفرقة بين المسلمين التقليديين وأن هناك جماعات متطرفة مارقة تمارس العنف. ويعمل الإخوان المسلمون في الدول الغربية كجماعة “جهادية متخفية”، بينما توفر غطاء لنظرائها الذين يلجأون إلى العنف


من يقوم بتقوية هذا التنظيم الفاشل الذي هو يعتبر ضعيف دون من يقوم بتقويته ؟
تقوم تركيا بدعم هذا التنظيم بالاشتراك مع قطر حيث ان اردوغان كل ما يقوم بالتفكير به هو الحصول على الخلافة العثمانية على العالم العربي إعتقداته هي انه سيستطيع في وقت من الاوقات ان يسيطر على العالم العربي حيث يرى اردوغان ان على تركيا أن تتجه شرقاً وجنوباً؛ حيث العمق الإستراتيجي لتركيا العثمانية في الدول العربية والإسلامية، وليس في أوروبا، غير أنّ ترجمات أردوغان لتلك المقولة، تجري في سياقات مفاهيم تجاوزتها حتى الدول الاستعمارية الكبرى، التي أجهزت على "الرجل المريض" قبل مئة عام؛ إذ من الواضح أنّ سياسات أردوغان ، التي تنفّذ تحت عنوان "العثمانية الجديدة"، يتمّ بناؤها مع الدول العربية والإسلامية على أساس التابع والمتبوع، وأنّ "الأستانة" هي صاحبة القرار، وأنّ على الجميع أن يقولوا "سمعاً وطاعة" لخليفة المسلمين الجديد، لا على أساس التحالفات الندّية، والاعتراف بسيادة الدول العربية والإسلامية واستقلالها   و لذا يقوم أردوغان بمحاولة تحقيق العثمانية الجديدة مستخدما الاخوان المسلمين كسلاح يحاول السيطرة به على العالم العربي 


ننتقل بالحديث مرة اخرى لتنظيم الإخوان المسلمين كيف يمكن ان يكون هناك أفراد تأمن انهم حزب او جماعة إسلامية ؟ 
نجد ان الاخوان المسلمين وصلوا في بعض الدول العربية إلى الحكم و بالتاي يساعدون في خراب و دمار هذة الدول العربية تحت المسمى الاسلامي و لذا يجب ان يتم إبعاد اعضاء هذا التنظيم الإرهابي عن الحكم في كل الدول العربية و يتم تلقين أردوغان درسا قويا حتى يعلم حجمه الحقيقي و حجم الدول العربية الحقيقي حتى يعلم إنه ليس قادرا على تحقيق حلم العثمانية الجديدة امام قوة الدول العربية 
  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Your Ad Spot